() translation by (you can also view the original English article)
لماذا تنفق 3000 دولار على أحدث وأكبر كاميرا عندما تستطيع أن تصنع واحدة في المنزل وفي نفس الوقت تشارك في تقاليد عمرها قرون من صنع الصور؟ حسنا، يمكنك ذلك ، و للبدء يجب عليك أن تسأل نفسك سؤال واحد. ما هي الكاميرا؟ في أبسط تعريف، والكاميرا عبارة مربع ضوء ضيق و وسائل لنقل الضوء بطريقة محكمة من المحيط الخارجي إلى وسط حساس للضوء لإنتاج صورة. هذا يبدو وكأنه تعريف معقدة، ولكن عندما تقوم بتفنيده ، فإن الأمر بسيط للغاية.
في هذا البرنامج التعليمي ، سوف تتعلم ما هو التصوير الفوتوغرافي بكاميرا الثقب ، التاريخ الذي أدى إلى التصوير الفوتوغرافي بها، الاختلافات بين التصوير الفوتوغرافي بالعدسة والتصوير الفوتوغرافي ذي الثقب ، وستظهر لك كيفية صنع كاميرا الثقب الخاصة بك!
ما هو "التصوير الفوتوغرافي ذي الثقب"؟
التصوير بالثقب هو بسيط إلى حد ما للشرح. هو مثل أي نوع آخر من التصوير الفوتوغرافي ، ولكن بدلاً من استخدام العدسة ، يستخدم ثقب صغير جدًا لعرض الصورة على الفيلم أو المواد الحساسة للضوء الأخرى. لا يوجد شيء آخر لذلك. لا يقتصر تصوير الثقب على نوع معين من الموضوع ، على الرغم من أن بعض الصور أسهل في التصوير من غيرها. يمكن أن تبدو كاميرات الثقب مثل أي نوع آخر من الكاميرات. يمكن تركيب الكاميرات ذات الحجم و البنية الكبيرة مع الجزء الممتد من آلة التصوير و يمكن تثبيتها مع الثقب بدلاً من العدسة ، وينطبق الشيء نفسه على كاميرات من نوع SLR. ولكن نظرًا لعدم وجود عدسة ، يمكن أيضًا عمل كاميرات ذات ثقوب صغيرة من صناديق الشوفان أو الورق أو الخشب الخردة أو الأدوات المنزلية الأخرى.
تاريخها.
ربما سمع الأشخاص المألوفون بالتصوير الفوتوغرافي ب "الكاميرا المظلمة" ، وكانت هذه أول منتجة للصور ذات الثقب ، لكنه في الحقيقة لم تكن كاميرا كما نعرفها ، فقبل بضع مئات من السنين ، اكتشفنا أن الضوء يسير في خطوط مستقيمة. اكتشفنا أيضًا أنه بسبب هذا، إذا وضعت فجوة صغيرة في جدار غرفة مظلمة ، سيتم عرض صورة للخارج على الجدار المقابل للفتحة. بدأ الرسامون باستخدام هذه التقنية لعرض صور للمناظر الطبيعية والناس على لوحاتهم مما يسمح لهم بتعقب و رسم تفاصيل الصورة بسرعة وسهولة. كان يشبه آلة نسخ وثورة في صناعة اللوحة الشخصية.
بعد ذلك بفترة قليلة ، اكتشفنا كيفية عمل لوحات حساسة للضوء يمكنها الاحتفاظ بصور مُسقطة عليها. و بعدها أصبح من الممكن تطبيق هذه التقنية. لكن التصوير الفوتوغرافي ذو الثقب لعب دورًا ثانويًا دائمًا ، لأننا طورنا تكنولوجيا العدسات قبل أن نطور تكنولوجيا أشرطة الأفلام. يمكن أن تكون الصورة أدناه أول صورة منشورة عن الكاميرا المظلمة وهي ل Gemma Frisius "جيما فريسيوس" تراقب كسوف الشمس في عام 1544.
الاختلافات.
الآن قبل أن تعتقد أنك تعثرت في صفقة توفير المال في هذا القرن ، ضع في اعتبارك أن هناك اختلافات كبيرة بين الكاميرا بالعدسات و بدون-العدسات في التصوير الفوتوغرافي. التعرض للضوء هو أكبر الفروق بين الاثنين. ولكن هناك بعض الفوائد الأخرى التي تشمل عمق المحيط الخارجي والتشويه.
تحديد مدة التعرض للضوء.
أول شيء يجب عليك مراعاته هو التعرض للضوء. تخيل عدسة الكاميرا إستمرت في الإنسداد وصولاً إلى أصغر قطر. سيشبه ذلك الثقب إلى حد ما. كل الأشياء متساوية ، عندما تقوم بالتصوير باستخدام بفتحة عدسة صغيرة ، يجب أن تكون سرعة الغالق أطول. مع كاميرا الثقب ، يتم تضخيم هذا التأثير إلى أبعد من ذلك.
بالنسبة لمعظم كاميرات الثقب ، يمكن أن يستغرق التعرض في ضوء الشمس الساطع 5 ثوانٍ أو أكثر. وفي حالات أكثر قتامة ، يمكن أن تستغرق التعرضات للضوء 15 دقيقة أو أكثر. لمعظم الكاميرات ذات الثقب. إذا اشتريت كاميرا ذات ثقب ، فيجب أن تزودك الجهة المصنعة بفتحة الكاميرا بالضبط. لكن إذا صنعتها بنفسك ، سيكون من الصعب معرفة ذلك. هناك معادلات رياضية لتحديد الفتحة، ولكن يمكنك إستهلاك لفة شريط تصوير لإختبار ذلك و تصوير الكثير من الصور، والتي أجدها أسهل وأكثر متعة.
من الطرق الجيدة لبدء الاختبار أخذ مقياس ضوئي أو كاميرا بمقياس ضوئي وتحديد سرعة الغالق على f / 5.6 ، ثم الضرب في 1000. لذا ، إذا كان مقياسك يخبرك بأن سرعة الغالق هي 1/125 من الثانية ، إذاً الثقب المتعرض للضوء سوف يستغرق 8 ثوان. إذا حددت الفتحة رياضياً باستخدام مسافة الثقب بالنسبة لشريط التصوير والحجم الفيزيائي للثقب ، فستحتاج إلى تضمين “reciprocity". يشير المصطلح في التصوير الفوتوغرافي إلى فكرة أن التعرضات للضوء التي تطول عن ثانية واحدة لا تتبع القواعد بالضبط. إذا كانت جميع الرياضيات تشير إلى أن التعرض للضوء كان، على سبيل المثال ، 10 ثانية ، فيجب أن يكون التعرض أطول من ذلك بالفعل.
مرة أخرى، الرياضيات معقدة للغاية لتحديد هذا بالضبط. ولكن إذا قمت ببعض التجربة والخطأ ، فافعل ذلك على هذا النحو. اختر مشهدًا ذا مستوى ثابت من الضوء. حدد سرعة الغالق باستخدام عداد ضوئي أو كاميرا أخرى عند f / 4 ثم اضرب سرعة الغالق بمقدار 1000. ثم افعل الشيء نفسه من خلال الفتحات f / 5.6 و f / 8 و f / 11 ، إلخ. متى كان شريط التصوير الخاص بك جاهز، يمكنك تحديد أفضل تعرض للضوء وستتمكن دائمًا من تكراره بسهولة. في ملاحظة جانبية ، يستخدم معظم مصوري الثقب أفلامًا بطيئة مثل ISO 200 أو ISO 100 أو حتى أبطأ. كلما طالت مدة التعرض للضوء لديك ، كلما كانت العملية أكثر ملائمة. استغرقت الصورة أدناه ما يقرب من 20 دقيقة للكشف عنها في مسرح مظلم:
الحركة.
مع التعرض للضوء لفترة طويلة ، فإن أي حركة سوف تسبب ضبابية كبيرة. هذا يعني أنه لا يمكن استخدام كاميرات الثقب للصور العادية. معظم الوقت ، تحتاج إلى تثبيت الكاميرا مع حامل ثلاثي القوائم أو شيء مماثل. يمكنك التقاط صور للأشخاص ، ولكن يجب أن تكون ثابتة بدون اي إهتزاز. يمكن أن تكون مشاهد الشوارع مثيرة للاهتمام لأن أي شيء يتحرك يختفي في الأساس. عليك أيضا أن تكون حذرا مع المناظر الطبيعية لأن الرياح يمكن أن تسبب أيضا إهتزاز.
وقال أن الحركة ليست دائماً شيئا سيئاً. يمكن إنشاء الضبابية بعض الصور مثيرة للاهتمام حقاً. الصورة التالية يبدو وكأنها تعرض مزدوجة، ولكن حدث هذا لأن الكاميرا تعرضت لصدمة في منتصف التعرض للضوء. حركة الصدمة لم يتم تسجيلها لأنها حدثت بسرعة خاطفة بالنسبة لزمن التعرض للضوء.
عمق المحيط.
مع كاميرا العدسة ، كلما كانت الفتحة أصغر ، كلما زاد عمق المحيط. كلما ازداد عمق المحيط لديك ، كلما ازداد نطاق المسافة هو أن الأشياء تظهر في البؤرة و مركزة. إن عمق المحيط السطحي سيعني أنك إذا ركزت على بعد 9 أمتار منك ، فقد تكون الأمور في البؤرة من 8.5 متر إلى 10 أمتار. إذا كان لديك محيط عميق أكثر ، فقد يكون التركيز على الأشياء من 6 أمتار إلى 12 مترًا.
مع كاميرا الثقب، كل شيء يكون في بؤرة التركيز ، أو بشكل أكثر دقة يركز كل شيء بنفس المقدار. إذا كان الثقب الصغير الخاص بك ليس صغيرا بما يكفي أو تم تشكيله بشكل سيء ، فإن كل شيء سيبدو خارج نطاق التركيز. هذا يلغي الحاجة إلى ضبط التركيز بالنسبة للمسافة التي يبعدها هدفك. ويعني ذلك أيضًا أنك إذا قمت بتصوير مشهد بأجسام قريبة جدًا من الكاميرا وأشياء بعيدة عن الكاميرا ، فسيتم التركيز عليها جميعًا.
عندما تنظر إلى صورة تم التقاطها بواسطة عدسة ذات زاوية واسعة ، ستلاحظ أن خطوط الجدران أو الدرج أو أي شيء مستقيم يبدو منحنيًا. هذا يرجع إلى الشكل والطبيعة الدائرية للعدسات. تسمى هذه الظاهرة بالتشوه الإسطواني. عدسة عين السمكة تعطي أقصى درجة للتشوه الإسطواني، لكن الكاميرات ذات الثقب لا تنتج أي تشوه. جميع الخطوط المستقيمة تبقى مستقيمة. وهذا يجعل الهندسة موضوعًا رائعًا للمصورين بكاميرات الثقب. يستخدم المصورون المعماريون برنامجًا باهظاً جدًا في حل هذه المشكلة ، ولكن باستخدام الكاميرا ذات الثقب ، ستكون مسلحاً كفاية للتنافس معهم.
إصنع واحدة نفسك.
هناك عشرات البرامج التعليمية على الإنترنت التي تغطي كيفية إنشاء كاميرا ذات الثقب من علب الأحذية (أو ما شابه ذلك). كل هذه يمكن أن تنتج الصور، ولكن معظمها فيها تحتوي عيوب بشكل كبير. يعتمد الكثير منهم على ورق الصور في مقابل شريط التصوير. ورق الصور الفوتوغرافية أصعب بكثير في التعامل من ورق التصوير، و أصعب بكثير في الحصول عليه. العديد من التصاميم على الانترنت تقوم بإلتقاط صورة واحدة فقط قبل أن تضطر إلى فصلها وتحضير ورقة أو شريط تصوير آخر، في رأيي، ومعظم التصاميم لديها مشكلة التحمل و المتانة.
كنت أرغب في صناعة كاميرا رخيصة ولكن أكثر تطوراً ، وتمتلك غالق جيد ، وشريط تصوير 35 ملم ، يمكن وضعها و إزالتها في الضوء الساطع، ويمكن استخدامها كثيرًا دون أن تتلف. ها هي ذا!
المواد المطلوبة.
- قطعة كبيرة من لوح الرغوة السميك 5mm
- قطعة من المعدن الرقيق من علبة معدنية أبعادها 2 سم × 2 سم
- ثلاثة بكرات خيوط بحجم 35 مم (اطلب من المطور المحلي لللفات المستهلكة التي يمكنك سحب البكرات منها)
- قلم حبر جاف، بلاستيكي، رخيص (سيتم قطع الأنبوب واستخدامه في الكاميرا)
- طلاء اﻷكريليك الأسود.
- غراء أشغال يدوية قوي.
- سكين حاد لقطع لوح الرغوة.
- مسطرة مترية.
- إبرة.
- ورق صنفرة ناعم.
- مصباح أو مشعل كهربائي.
- حافة معدنية مستقيمة للمساعدة في عملية القص.
بناء الغلاف الخارجي.
الكاميرا، بمجرد الانتهاء منها، يمكن سحبها إلى قسمين رئيسيين. سأطلق على هذه القطع جانب الثقب والصدفة الخارجية. فيما يلي صورتين. في الصورة الأولى هو قالب ليس-على-مقياس لجميع القطع للغلاف الخرجي. تظهر الصور الثانية الغلاف الخارجي المكتمل مع جميع القطع الفردية المسماة. جميع قطع هذا المشروع متصلة بالغراء.
بناء ذراع الترجيع.
يمكن فصل ذراع الإرجاع تمامًا عن الكاميرا عند فصل الغطاء الخارجي وجانب الثقب في الكاميرا عن بعضهما البعض. لكن فرز ذراع الترجيع ، كما هو موضح في بناء الغلاف الخارجي تحافظ على ذاع الترجيع بينما يكون جانب الغلاف الخارجي والثقب معاً.
بناء جانب الثقب.
هذه هي القطعة الأكثر تعقيدًا في الكاميرا. يشبه البناء الأولي للغلاف الخارجي، ولكن بعد ذلك البكرة، والثقب نفسه، والمصراع"الغالق". وتظهر الصور أدناه قالب ليس-على-مقياس لجميع القطع اللازمة للبناء الأولي، والقطع المجمعة و المسماة.
تثبيت بكرة تخزين شريط التصوير.
هذا هو الجزء الأصعب من البناء بأكمله. يجب عليك لصق قطعتين معاً من خلال ثقب في الجانب السفلي من الكاميرا. استخدم الغراء بإعتدال و بكميات مناسبة، لأنك تريد أن تكون البكرة قادرة على الدوران بحرية في فتحتها. لا تريد أن تلصق بكرة التخزين بالكاميرا نفسها.
صنع و إنشاء الثقب.
بالقطعة 2cm x 2cm من المعدن، سوف تحتاج إلى إستخدام الإبرة لعمل فتحة صغيرة. تريد أن تكون هذه الفتحة صغيرة قدر الإمكان. إذا كنت تستخدم إبرة خياطة، فهذا يعني أنك تريد فقط ادخال طرفها من خلال المعدن. استخدم مطرقة صغيرة وتأكد من وضع شيء أسفل المعدن لحماية سطح عملك. بمجرد الانتهاء من عمل الفتحة، قم بتنعيم جانبيها بورق الصنفرة. هذا ليس فقط يسوي زوائد الثقب، بل يجعل المعدن أقل سماكة، وهو أمر جيد أيضا. بعد ذلك، قم بغراء المعدن الموجود على الجانب الداخلي من ثقب الكاميرا بين الفاصلين اللذين يغطيان الفتحة المربعة تمامًا.
صنع وتركيب المصراع "الغالق".
توضح الصورة الأولى أدناه القطع بغير-مقياس اللازمة. سيتم لصق قطعتي الفاصل الصغيرة المنحنية والحلقة على الكاميرا. لم يتم لصق المصراع "الغالق" بأي شيء. يمكن أن يكون الغالق والفاصلان من قطعة دائرية بنفس حجم الحلقة، ولكن تذكر أن تترك علامة على حافة المقبض. بعد لصق قطع الحافة والحلقة، أترك الغراء جافًا قبل أن ينزلق على الغالق. إذا كان الغالق مشدود، فلا تتردد في قصه قليلاً أو الضغط عليه بقوة لجعله أرق. تظهر الصورة الثانية الغالق المثبت على الكاميرا مع القطعة المسماة.
اللمسات الأخيرة على الكاميرا.
خذ مصباحك الكهربائي أو الشعلة الكهربائية والكاميرا إلى غرفة مظلمة. استخدم الضوء للتحقق من جميع وجود فراغات بين القطع التي قمت بلصقها معًا. من المحتمل أن الضوء سيضيء من خلال عدد قليل منهم على الأقل. لا تقلق رغم ذلك استخدم الطلاء الأسود لملء الشقوق وتغطية التسربات الخفيفة. تجعل العديد من الطبقات. للشقوق الكبيرة، استخدم بعض الغراء لملئها قبل طلاءها.
كما ترون فقد زيّنت الكاميرا الخاصة بي. أنا مخلص جدًا لعلامة تجارية معينة من الكاميرات، لذلك أضفت توقيعًا صغيرًا لشركتهم على الكاميرا ذات الثقب. يمكنك الحصول على نقاط إضافية إذا تمكنت من تحديد العلامة التجارية في التعليقات!
تزويد الكاميرا بشريط تصوير.
لتزويد كاميرتك بشريط التصوير، ضع جانب الثقب الواقع على جانب الكاميرا الي يحوي الحلقة و إجعله للأسفل مع اسحب شريط التصوير إلى مكان التخزين واستخدم الشريط اللاصق لتثبيته. اعطِ بكرة التخزين المؤقت بعض اللفات للتأكد من أنها تعمل. أدﺧﻞ ذراع اﻟﺘﺮﺟﻴﻊ، ﻣﻊ اﻟﺘأكد ﻣﻦ أن اﻟﺸﺮاﺋﺢ متشابكة ﻣﻊ ﻟفة شريط التصوير. يجب أن تكون قادرًا على سحب جزء من شريط التصوير إلى العلبة عن طريق لف هذا المقبض، وعند إخراج الفيلم بمقبض البكرة، يجب أن يدور مقبض الترجيع.
ضع جانب الثقب من الكاميرا في الغلاف الخارجي ، ويجب أن تكون مستعداً للبدء. عند الانتهاء من التصوير ، يجب أن تتمكن من سحب شريط التصوير إلى العلبة باستخدام ذراع الترجيع. إذا كان هناك الكثير من الاحتكاك عند تقديم شريط التصوير أو إعادة لفه ، فحاول تدوير كلا المقبضين في الاتجاه الذي تحاول الذهاب إليه.
التصوير بالكاميرا.
يمكنك تركيب هذه الكاميرا على حامل ثلاثي القوائم باستخدام مرابط مطاطية أو سلسلة. يمكنك أيضًا وضعه على سطح قوي. اذا كنت تريد التعرض للضوء لفترة قصيرة، فإن سحب الغالق سيؤدي إلى هز الكاميرا ما سيؤثر على جودة صورتك. في مثل هذه الحالات، أمسك بالكاميرا من السطح العلوي الذي يغطي فتحة الثقب بأصابعك. أخرج الغالق. ضع كاميرتك في مكان بحيث أنه عندما تتركها، فإنها لن تتهز. ثم أبعد يدك بسرعة عن الطريق. للتوقف عن التعرض للضوء، قم بعكس هذه العملية.
عند القيام بذلك، فأنت تستخدم بشكل أساسي يدك كغالق. تقديم شريط التصوير بالقدر الصحيح بين كل تعرض للضوء و آخر يمكن أن يكون أمرًا صعبًا، ولكنني وجدت أنه إذا قمت بعكس مقبض التخزين دورة و نصف، فستكون على ما يرام. لن يكون تباعد الإطارات دقيقًا وسيصبح أكبر كلما تقدمت خلال اللفة، ولكن لا ينبغي أن يتداخل.
لقد قمت بوضع نقطة على المقبض، لذلك سيكون من السهل رؤية قدر التدوير. إذا تقدمت في شريط التصوير و كان تدوير المقبض سهلاً، فهذا يعني أنك قد تضطر إلى إيقاف الشريط للحظات قبل أن تبدأ في التقدم ، فقط ضع ذلك في اعتبارك عند العمل مع الكاميرا. توضح الصورة أدناه أسلوب و تقنية تغطية اليد.
الآن إنطلق، إستمتع، حاول!
